-->

رواية جديدة تز وجني متملك قا سي لصباح عبد الله - الفصل الأخير

 

قراءة رواية تز وجني متملك قا سي كاملة
تنشر حصريًا على مدونة رواية وحكاية قبل أي منصة أخرى




رواية تز وجني متملك قا سي

 رواية جديدة قيد النشر

من قصص و روايات 

الكاتبة صباح عبد الله


الفصل الأخير



تقف تنسيم في غرفة لا يوجد في دخلها غير شاشات التلفاز بيما تنظر بدهشه الى التلفاز وهي ترى منزل اسر بوضوح ويظهر المنزل في شاشه التلفاز بادق تفاصيل الغرف والصالون وكل شيء يظهر في شاشه التلفاز بوضوح جيدا ثم تنظر الى الشخص الذي يقف امامها وهي تقول بدهشه.:   اي ده مش فاهمه انت ازاي عملت كدا وليه كل ده 


يرد الشخص ببرود قائلاً  :  انا مستعد اعمل اي حاجه علشان بس اوصل للي انا عاوزه بس بصي كدا اعلى المفاجاه دى 


يقول كذلك وهو يشاور بصباع يده الاسباني اتجاه احد شاشات التلفاز بينما تنظر تنسيم الى ما يشاور اليه ذلك الشخص لتجد صديقتها زهرة مقيدة اليدين والقدمين والطفل حازم يجلس بجواره تطفل اخر تنظر الي الشخص الذي يقول باستفزاز.   : ايه رايك يا تنسيم هانم في المفاجاه دي ما حبتش اجيبك لوحدك هنا علشان ما تحسيش بالملل ف جبت لك صديقتك الحلوه زهرة والطفلين الحلوين دول علشان نتسلى مع بعض شويه 


تنسيم بخوف واصبحت تبكي مثل الاطفال من شدة خوفها ان تخسر عزيز مره ثانيه وهي تنظر الي شاشه التلفاز  :   انت عاوز اي والاطفال وزهرة ذانبهم اي حرام عليك سبهم وهافضل انا 


يضع الشخص يدي على وجه تنسيم ينزع إليها آثار دموعها وهو يقول بسخرية      توتوتوتواو انا قلبي ضعيف جدا جدا جدا قدام الجمال ده كله رجاء لا تبكي جميلتي هكذا حسنا حسنا هل تريدين ان اتركهم وشائنهم أليس كذلك 


تكتفي تنسيم بهز رأسها بمعنى نعم


يردف الشخص قائلاً.     حسنا جميلتي سوف اخلي سبيلهم لكن مالذي سوف تقدمين لي في المقابل


تنسيم بدهشة.      مالذي تريد


يذهب الشخص خلف تنسيم وهو يقول.     في رايك مالذي يريده الراجل من فتاة جميلة مثلك


يتسلل الرعب الي قلب تنسيم وأصبحت ترتجف الكلمات التي تخرج من بين شفايفها وهي تقول


لا افهمك هل توضح لي أكثر


يقترب الشخص من تنسيم وهو يقول بالقرب من اذانيها.     انني اشعر بملل كثيراً أريدك ان تسلني جميلتي وفي المقابل سوف اترك الأطفال وصديقتك وشائنهم ما رأيك في هذا العرض


تغضب تنسيم بشدة من هذا القذر ودون ان تفكر تصفعه على وجه بقوه ياتي رجال الشخص ووضعوا السلاح على رأس تنسيم ينظر الشخص اللي تنسيم التي أصبح يرتجف جسدها بشدة يخرج الشخص السلاح من جيبه ويطلق الرصاص على كل رجاله الذين يقفون في امام تنسيم وهو يصرخ بصوت عالي.     لقد اخفتم جميلتي يا أغبياء


ثم يضم جسد تنسيم وهو يقول.      أهدى أهدى أهدى عزيزتي لقد قتلتهم جميعآ لن يفعل لك أحد شيء صدقني


وفجأة يأتي شخص وهو يقول.    سيدي لقد وصل


الشخص بضيق.    لماذا اتي الان ذلك الأحمق


ثم ينظر إلى تنسيم وهو يقول.      لقد وصل زوجك عزيزتي هل تريدين ان تذهبي وتستقبلي زوجك معي


تنسيم بخوف وهي ترتجف.      ا سسر اسر


الشخص بسخرية .      حسنا هي بنا نذهب من أجل ان نري ا سسر وهو يموت 


ثم يسحب الشخص يد تنسيم ويذهب من أجل أن يري اسر


في مكان ثاني 

عند يوسف ونورهان 


تقف نورهان وهي تنظر الى يوسف بذهول ولا تصدق انه انصاب حقاً تردف قائلة ببكاء       انت بتكذب مش اكده دي لعبة تانيه منك صح


يقع يوسف علي الأرض وهو ينظر الي نورهان ويمد إليها يدي وهو يقول بضعف.       تعالي يا نورهان عاوز اموت وانا في حضنك دي آخر أمنية لي رجاء احضنيني وقولي انك مسامحني قبل ما موت


تنظر نورهان الي يوسف وهي تقول بصراخ.      انت بتعمل في ليه اكده حرام عليك 


ثم تركض إلى يوسف وتجلس وتاخذه في أحضانها وهي تقول بجنون.     لع لع مش حتموت يا يوسف اني بقيت دكتوراه مش حتموت


يأتي الشرطي وهو يقول بصوت عال.      هاتوا عربية بسرعه لازم نخدو على المستشفى 


ثم يذهب الي نورهان وهو يقول.     لازم نسعفوا بسرعه 


ثم يأتي ناس كتيرون ويحملوا يوسف الذي اخشي عليه بين أحضان نورهان بينما تنظر نورهان الي يديها التي تغرق في الدماء وهي تقول بذهول والخوف والقلق ان تفقد اعز انسان على قلبها وترجع كما كانت مره أخرى        يو يو يوسف لع يوسف 


ثم تقف وتركض خلف يوسف وبينما وضع الشرطي يوسف في السيارة تجلس نورهان بجوار يوسف وهي تضمها بشدة الي أحضانها وهي تدعي الله ان لا تخسره مره تانيه وبعد وقت كانت نورهان والشرطي يقفون امام غرفة العمليات بينما لم تجف دموع نورهان للحظه واحدة وطول الوقت تدعي الله ان يتعافى زوجها ولا يحدث إليها شيء وبعد ساعة مرت علي نورهان مثل الجحيم ينفتح باب غرفة العمليات ويخرج منها الطبيب يركض كلاً

من نورهان والشرطي الذي لم يتركها لحظة وهم يقولون في صوت واحد.       خير يا دكتور


نورهان بلهفة شديدة والكلمات مرتجفة.      يو يوسف عامل اي


يرد الطبيب قائلًا.      احنا والله عملنا كل اللي احنا نقدر علي ومش هاقدر اقول اي حاجة عن حالة المريض غير بعد اربعة وعشرين ساعه على الأقل الإصابة بتاعتوا خطير وجنب القلب ومش هكذب عليكم واحتمال انه يعيش عشره في الميه ادعولوا الدعاء بغير الأقدار بعد اذنكم


ثم يذهب الطبيب بينما تنظر نورهان الي إثر لطبيب وهي تقول بذهول وصوت ورقيق      لع لغ ان شاء الله كل حاجه حتكون بخير ان شاء الله يوسف مش حيحصل له حاجه اني وثقه في رحمة الله تعالى 


بعد 7 ساعة


تذهب نورهان إلى الغرفة التي يوجد بها يوسف لتجد يوسف نائم على فراش الموت وليس هناك اي صوت غير صوت الأجهزة التي تحاوط جسده من كل جانب تقف امام الفراش وهي تنظر إلى يوسف بدهشة بينما تقول ببكاء.    لم انت عاوز تمشي وتسبني تاني بترجع ليه اها عاوز قلبي يوجعني ليه حرام عليك ده اني لم صدقت قدرت ادوس على راجلي مره تانيه ليه عاوز ترجعني في العذاب والمرار اللي انا كنت عايشه في


ثم تضع رأسها على صدر يوسف وهي تقول ببكاء والحزن يمزق قلبها.     اصحي يا يوسف اني مسامحك على كل حاجه بس افضل معايا انا بحبك لسه حتى بعد ماعرفت انك كذاب وخاين مش قدرت اكرهك انا بحبك يايوسف وبكرهك وبكره حبيبي ليك اني تعبت من كل حاجه


يرد عليها احدهم قائلًا بصوت ضعيف ومرهق بشدة      ازاي بتحبني وبكرهني يا مجنونه انت


تنظر نورهان الي مصدر الصوت وهي تقول بفرحه.  يوسف انت عايش


يوسف بتعب.    ليه هو انتي كنتي مستنيني اموت


نورهان بدموع فرحه ممزوجة بالحزن.    ده انا كنت اموت وراك يا يوسف 


يوسف بحب وتعب.      الف بعد الشر عليكي يا قلبي يوسف وروح يوسف وكل حاجه في يوسف


نورهان بخجل.      حروح اعرف الدكتور انك صحيت علشان مطمن عليك


يمسكها من يديها وهو يقول .      ما انت دكتوراه ولا نسيتي


نورهان.     لع مش نسيت بس مش اني اللي مسؤولية على حالتك


في مكان مجهول 

عند اسر 


يدخل أسر الي الجحيم بعينوا ويحاوطه اكثر من 100  شخص متسلاحين ويقف اسر ينتظر أن يأتي زعيم المافيا وفجأة يأتي شخص يظهر عليه انه في القعد الأربعين وهو يسحب تنسيم من خصرها وعندما راي اسر يد ذلك القذر تلمس زوجته أقسم بينه وبين نفسه على قطع هذة اليد تردف تنسيم بصوت عالِ والخوف يسيطر على قلبها الصغير.       اسر 


تريد ان تركض الي أحضان زوجها لكن تأتي هذه اليدي التي منعتها من ذلك تنظر تنسيم الي ذلك صاحب اليد وهي تقول بصوت عالٍ ممزوج بالبكاء .     سبني يا بني آدم سبني اسر ساعدني


يردف اسر قائلاً بفحيح اشبه بفحيح الأفعى.     ابعد ايدك عن مراتي لا توحشك انا جيت وجبت اللي انت عاوزه سيب تنسيم والعيال والإنسه زهرة ولو راجل وجهني راجل لا راجل


يقول كذلك و هو ينظر إلى الرجال المتسلاحين الذين يحاوطونه من كل جانب بينما يترك زعيم المافيا تنسيم وهو يقول بغيظ.     حسنا سيد اسر لك ما تريد لكن أتمنى انك لا تندم في النهاية على هذة الشجاعة او التصرفات الحمقاء مثلك 


يكور أسر يدي بشدة وهو يحاول ان يظل محافظ على هدواء اعصابة.     لا تقلق لن اندم على شيء لكن أتمنى أن لا تندم انت على لمسك الي زوجتي لكن اريد ان اري اطفالي قبل أن نبدأ المعركه بيني وبينك انت فقد انني شخص واحد وقد اتيت دون سلاح أيضاً وليس عدلاً ان تواجه كل هذا وفي المقابل متسلاحين 


يرد زعيم المافيا بغيظ اكثر من تحدي اسر اليه قائلاً.  اذهبون واحضرو الأطفال والفتاة الثانية واغفضوا اسلاحتكم ولو رايتموني اقتل امامكم لا تتقدموا هل كلامي واضح 


يغفضون الرجال اسلاحتهم ويتراجع الجميع بينما ابتسم اسر بخبث يذهب بعض الرجال ويحضرو زهرة والأطفال يردف الطفل حازم قائلاً ببكاء .     ابوي


يرد اسر قائلاً       اهدي يا حازم وماتخفش الراجل مش بيخاف من حاجه


تذهب تنسيم اتجاة زهرة وهي تقول بقلق.   زهرة حبيبتي انتي الكويسة


ترد زهرة ببكاء.     ايوا انا كويسه بس خايفه اوي يا اتنسيم ومش عارفة الناس دي عاوزه مننا اي وليه خطفونا


تنسيم وهي تنظر الى اسر.     مش عارفه بس أتمنى ان كل حاجه تكون بخير


ثم تنظر الى حازم وهي تقول.     انت كويس يا حازم


ينظر حازم تنسيم وهو يقول بزعل أطفال.     ايوا اني كويس يا ام قصدي يا تنسيم


تذهب تنسيم اتجاه حازم وهي تقول بحزن بينما اخذت حازم الي احضانها.      ليه تنسيم يا حازم هو انا مش كنت امك


حازم بحزن.      انتي مشتي وسبتني يا تنسيم زاي امي اللي عند ربنا


تنظر تنسيم الي حازم ثم الي أسر وهي تقول.      انا اسفة اوي على كل حاجه بس ان شاء الله كل حاجه هانرجع زاي الاول واحسن


يشعر اسر ان تنسيم توجه الي زوجها وحبيب قلبها اسر وليس الي الطفل الصغير حازم بل هي وضعته حجه من اجل لا تخسر كبريائها كأنثي


يردف زعيم المافيا قائلاً.    حسنا سيد اسر لقد فعلت كل شيء قولت عليه ولان اريد الشيء الذي يوجد معك يخصني


يرد اسر بتلاعب قائلًا.     حسنا اهدي سوف تاخذ ماتريد لكن اذا حصلت عليه قبلي سوف اضع الفلاش على هذا السلام وسوف نتعرك انا وانت راجل الي

راجل دون ان يتدخل احد من رجالك ومن يتغلب على لاخر ويصل الي القلادة أولاً يكن هو الرابح والقلادة من نصيبه ما رأيك 


يرد زعيم المافيا قائلاً.      لا تنسي سيد اسر انني فعلت كل ما قولت عليه دون شروط 


يقاطعه اسر قائلاً متعمداً ان يستفز ذلك الشخالذي يقف امامه.     هل زعيم المافيا العظيم خائف حقاً من موجهت راجل ضعيف مثلي هل هذا يعقل


يرد زعيم المافيا قائلًا بغضب.      


-هل جننت انني لا اخاف من شيء حسنا انني موفق على موجهتك يا هذا لكن أتمنى ان لا تطلب السماح والمغفرة لا ان ليس لدي قلب من أجل ان اسامح احد واعدك انك سوف تندم على هذة الجراء التي لديك.


أسر ببرود:  حسناً سوف نري من سوف يطلب السماح في النهاية.


وفجأة يهاجم زعيم المافيا علي أسر بالكمة قوية جعلته يرجع للخلف بضع خطوات.


تنسيم بصوت عالٍ:   أسر


حازم بخوف: أسر.


يضع أسر يداه علي فمه يمسح قطرات الدماء ثم ينظر الي تنسيم وهو يبتسم ابتسامة حب.


أسر: ما تخفيش يا قططي إني كويس.


ثم ينظر الي حازم نظرات اطمئنان ثم ينظر الى زعيم المافيا قائلا بنبرة سخرية.


أسر: طب مش كنت تقولي الأول عشان اعمل حسابي.


ينظر زعيم المافيا بغضب الي أسر ويهاجم عليه يريد لكمة مرة ثانيه، لكن يتصدي أسر له  وبدأت المعركة فيما بينهم، يلكمة أسر زعيم المافيا لكمة قوية جعلته يقع أرضاً، وبصدفة يري سلاح يمسكه وهو مزال نأم علي الارض يضرب نار علي أسر ويصدر صوت اطلاق الرصاص.


تنسيم بصدمة:  أسر لاء


حازم بصوت عالٍ: صاحبي.


يقف أسر ينظر الي ما حدث يري حازم الصغير يمسك سلاح ويقف عند رأس زعيم المافيا وهو من أطلق الرصاصة علي رأس زعيم المافيا.


أسر بدهشة:  حازم اي اللي انت عملته ده.


ينظر الجميع الي حازم الصغير.


حازم بخوف:  إني اني قتلتوا عشان كان هيقتلك يا بوي.


يرفع رجال المافيا اسلحتهم يريدون إطلاق الرصاص على الجميع وفجأة يصدر صوت عالي قائلا:   الجميع يضع سلاحه أرضاً المكان محاصر الجميع يسلم نفسه.


يلتفت رجال المافيا حولهم يروا رجال الشرطة تهاجم علي المكان، يطلقوا رصاص علي الجميع، وبدأت الشرطة في أطلاق الرصاص أيضاً، يركض أسر ويأخذ تنسيم وحازم الصغير ويختبئ بعيد عن أطلاق الرصاص، بينما يركض حازم ويحمي زهرة ويركض بها بعيد عن أطلاق الرصاص.


حازم بصوت ضعيف: انتي كويسة يا أسنه.


تكتفي زهرة بهز رأسها بمعني نعم.


وبعد وقت ليسه بكثير من إطلاق الرصاص كان قتلت الشرطة عداد كبير من رجال المافيا وهرب الباقي خوفاً من الموت وركض رجال الشرطة خلفهم، بينما ذهب رأيس الشرطة الي أسر:


رأيس الشرطة: انت كويس يا أستاذ أسر.


أسر: ايوه الحمدلله.


ينظر أسر الي تنسيم وحازم: انتم كويسين.


تنسيم: ايوه الحمدلله انا كويسه.


حازم بخوف: هو إني هدخل الحبس يا بوي عشان قتلت الرجل ده.


ينظر رأيس الشرطة الي أسر وقال بضحك:  مين كان يتخيل أن زعيم المافيا هيموت علي أيد طفل عنده عشر سنين، فعلاً يا أستاذ أسر البطل مش بيجيب غير بطل زايه.


يحضن أسر حازم أبنه وهو يقول:  لع مش هتتحبس يا حازم انت عملت اللى ابوك مش كان هيقدر يعمله.


تنهض تنسيم وتريد أن تغادر لكن يمسكه أسر من يديها قائلا: علي فين؟


تنظر تنسيم بحزن الي أسر قائلة: احنا خلاص يا أسر مش بقي في حاجه بينا.


يقف أسر وهو يقول: معقوله يا تنسيم بعد ده كله لسه مش عاوزة تسمحني.


تنسيم ببكاء: انا اللي مش قادرة اسمح نفسي يا أسر انت كان ممكن تموت بسببي.


يحضنها أسر بقوة قائلاً: عشان كده عاوزة تسبني وتمشي انتي لسه لحد دلوقت مش عاوزة تفهمي إني من غيرك بموت الف موته.


تنسيم بغباء:  بجد يا أسر انت مش عوزني ابعد عنك.


ينظر إليها أسر بهدوء وهو يقول:  ما هو الحق علي متجوز طفلة.


تنظر تدوس علي قدم أسر عمداً قائلة بغضب: هي مين دي اللي طفلة انت مش شايف إني بقيت طولك.


أسر يمسك قدمة متألم وهو يقول بغضب:  تنسيم وربنا لا أربكي من اول وجديد يا بت أحمد.


تركض تنسيم ويركض خلفها أسر وهو يمسك في يداه حزام البنطلون،  بينما حازم يضع يداه علي جبينه قائلا بيأس:  رجعنا تانى للعبة القط والفار.

                        

النهاية


إلى حين نشر رواية جديدة للكاتبة صباح عبد الله، لا تنسى قراءة روايات و قصص كاملة أخرى تضمن حكايات وقصص جديدة ومشوقة حصرية قبل نشرها على أي منصة أخرى يمكنك تفقد المزيد من قصص وروايات و حكايات مدونتنا رواية وحكاية


رواياتنا الحصرية كاملة