-->

المقدمة ووصف الشخصيات - صمت الفتيات

 





المقدمة و وصف الشخصيات




نبذه مختصره عن الروايه:- 


تبدأ الحكاية في نسق مشوق مع ظهور عروسة بفستان زفاف ملطخ بالدماء قد ارتكبت  جريمة قتل وبعدها يتم القبض عليها ليلة زفافها؟ ويفشل المحقق أن يقنع العروسه بالتحديث وتستمر بالصمت فقط 

في ظل أحداث غامضة دون دوافع للقتل! و هكذا توصد كل الأبواب وتساق عليها؟ 


حتى كانوا لا يعرفون اسباب عائله المجني  عليها وخطيبها الذي يصاب بصدمة كبيرة، وفي مجتمعاتنا الشرقية وتكون التأويلات كثيرة ويُصدر الناس أحكامهم ضد المتهم من لحظة الإمساك به، ويتشوق الجميع لرؤية القاتل معلقا بحبل المشنقة وباسرع وقت مما يدفع أجهزة النيابة والقضاء سرعة، فعندما تكون المتهمة امرأة وبأي قضية فلا أعذار لها ولا بحث عن الدوافع.


لكن فجأة تعاكس الأقدار ومع قرار المتهمه المفاجئ اخيرا بالتحديث لكن أمام الصحافه!! لكن ليس حتى تنقذ نفسها بل لانقاذ حياة اطفال ابرياء حتى لا يقعون مثلها في ذلك الفخ! و تبدأ بالسرد بما تستطع البوح به خلال طفولتها بما أصابها لتحمل طيلة عمرها عقدة الخوف والوحدة لتوصلها في نهاية المطاف إلى ذلك الحل حتي لا يقع غيرها بي، حتى لو اضطرت الي فضح نفسها؟ بصفتها قضية حساسة يرفض المجتمع علاجها خوفاً من الفضيحة والعار الذي سيلحق بالفتيات الصغار الغير مذنبات، مستخدمة نظرية العنف يولد العنف، والحل من وجهه نظرهم "صمت الفتيات"


لكن يا ترى ماذا سوف يكون رد فعل الاهالي  والمجتمع وخطيبها على حديثها ذلك؟. 


❈-❈-❈


الـوصـف وأسماء الشخصيات


- زبيده منصور:- ام لولدين وبنت (الجده)



- اسماعيل عبد الرحيم:- في مقتبل العمر الخامسة والاربعون يعمل ضابط شرطة برتبه عقيد صارم الشخصية وحاد الي حد ما مع الجميع بحكم عمله (الاب). و والدته (زبيده منصور)



- حمدي عبد المجيد:- في مقتبل العمر الخمس والاربعين شقيق اسماعيل عبد الرحيم لكن من آلام فقط (زبيده منصور)، فبعد ان توفى والد اسماعيل تزوجت والدته بعد اربع سنوات من شخص اخر وانجبت ابراهيم، يعمل خارج البلاد ودائما يسافر لأجل العمل لاستيراد موارد وبيعها وغير متزوج حتي الآن! 



- مني عبد المجيد:- شقيقه حمدي من نفس الأم ارمله وام لولدين وتعمل ممرضه. 




- نشوة علاء:- في مقتبل العمر الثالثة والأربعين كانت في بداية زوجها من اسماعيل تعمل مدرسة لغه عربية حتي مع مرور الزمن استقالة و اصبحت ربه منزل (الأم)



- ريحانة اسماعيل:- في مقتبل العمر الرابعة والعشرين تعمل مدرسة رسم هادئه الطبع خجولة جدآ قليله الحديث مع الجميع لذلك تشكل بالنسبة لي الجميع بأنها غامضة ومحجبة " الابنة"



- حمزة العطار:- في مقتبل العمر السابع والعشرين يعمل صحفي في جريدة تدعي إسمها "الحقيقية" شخصيه ودوده مرحه يحب مساعده الجميع ولا يحب الظلم.



- ديمة أشرف:- في مقتبل العمر الرابع عشر فتاه جميله خجوله وبريئه ومازالت تدرس وفي الصف الثاني الاعدادي.


يتبع