رواية جديدة تز وجني متملك قا سي كاملة لصباح عبد الله
قراءة رواية تز وجني متملك قا سي كاملةتنشر حصريًا على مدونة رواية وحكاية قبل أي منصة أخرى
رواية تز وجني متملك قا سي
رواية جديدة قيد النشر
من قصص و روايات
الكاتبة صباح عبد الله
نبذة عن الرواية
انها فتاة صغيرة ما زالت في سن المراهقة في ال16 عام من عمر يحكم عليها القدر أن تتزوج عم لها الذي هو متزوج وزوجته متوفيه ولديه طفل في الخمس أعوام من عمره سوف تصبح هذه الفتاة التي مزال أصدقائه في العمر يقال عليهم أطفال ستصبح أم ومسؤولة عن طفل وزوج صعيدي ذات القلب القاسي لن يهتم لمشاعر هذه الفتاة التي مازالت في عمر الزهور أنه تزوج فقط من أجل ارضاء رغبات أخ لها و من أجل انتهاء يحميها من جبروت أمها التي حملتها في بطنها تسع شهور هذه الأم ذات قلب متحجر التي لا تهتم بغير المال حتي لا تعلم شيئا عن أبنتها غير إسمها لكن سوف تحارب الجميع من أن تأخذ أبنتها لكن ليسه حب بلا طمع في المال والثروة التي أصبحت ملك الي هذه الطفلة بعد موت ولدها وأصبح الجميع يطمع أن هذه الفتاة تكون ملك له لكن ما لذي سيحدث في هذه الطفلة التي مذالة لا تعلم حقيقة العالم القاسي هل سوف تنال حب أمها وجنانه يوماً هل سوف يشفق هذا الراجل الصعيدي على قلب ومشاعر هذه الأنثى التي مذالة في اول عمرها
تصنيف الرواية
رومانسي، اجتماعي
نوع السرد
السرد بالغة العربية الفصحى
نوع الحوار
حوار بالعامية المصرية
❈-❈-❈
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ