رواية جديدة لا يليق بك إلا العشق الجزء الثاني لسماح نجيب
رواية جديدة لا يليق بك إلا العشق الجزء الثاني
من قصص وروايات الكاتبة سماح نجيب
الجزء الثاني من رواية لا يليق بك إلا العشق
مقدمة الرواية
بين السعادة والشقاء والحقيقة والوهم ،حد فاصل كالخيط الرفيع ، الذى إذا إنقطع فجأة ، صارت الحياة متاهات لاتعلم أي منها ستقودك للحقيقة التى تهفو لمعرفتها
ماضى تحيف به الشُبهات ، لا يعلم أحد ما تكتنفه القلوب ، من ندوب وجروح وويلات أرواح معذبة ..!!!
سمعت هى عنه قبل أن تراه ،كانت سعيدة بحياتها وبخطبتها وحبها لجارها الوسيم ،حتى وضعها القدر بين يديه ..!!!
تتقاطع طرقهما سوياً ، فتاة عنيدة وطبيب ذائع الصيت ، نسجت الحياة لها شِباكاً وألقت بطرف الشِباك بيده ، وهو أخر من تتمنى أن يجمعهما مكان واحد ، فكيف تشعر بالراحة وهو من كان سيزهق روحها ...بالخطأ
ذلك الكره الذى سكن عينيها كلما وقع بصرها عليه ،جعله يتيقن انها تنظر إليه كالأخرين، فتلك الوصمة ربما ستظل رفيقته،فربما لن يرى بعينيها نظرة مخالفة لتلك التى يراها بها ، فكيف له ذلك وهى لا تراه سوى طبيب بدرجة قاتل ؟
تصنيف الرواية
رواية رومانسية - رواية درامية - اكشن - رومانسي
سرد الرواية
اللغة العربية الفصحى
حوار الرواية
اللغة العربية العامية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ