-->

رواية جديدة لأنني أحببت الجزء الثاني من في غياهب القدر مكتملة لبسمة بدران

 

قراءة رواية لأنني أحببت 

الجزء الثاني من رواية في غياهب القدر كاملة

تنشر حصريًا على مدونة رواية وحكاية قبل أي منصة أخرى




رواية لأنني أحببت الجزء الثاني من في غياهب القدر

رواية جديدة قيد النشر

من قصص و روايات 

الكاتبة بسمة بدران 


مقدمة

لحظات قليلة عشتها بقربه لكنها كانت بمثابة عمر كامل

 وقتها شعرت بأن القدر أخيرا ضحك لي وأعطاني أكثر مما تمنيت

 فطويت صفحة الألم التي كتبتها بدموعي وقررت أن اكتب صفحة جديدة عنوانها أنا وهو.

 لاستيقظ على كابوس أطاح بكل أحلامي ومزقها إربا إربا. 

وعلى الرغم من الألم الذي اجتاحني آنذاك إلا أنني ما كان علي سوى أن أتعايش.

 فهذه الكلمة يبدو أنها سترافقني حتى مماتي

أجل سأتعايش

 سأتعايش وافتح صفحة أحزاني التي طويتها مجددا وسأتحمل كل ما سيحدث لي وكل هذا لأنني أحببت.


تصنيف الرواية

اجتماعي, رومانسي


نوع السرد

السرد باللغة العربية الفصحى


الحوار

الحوار بالعامية المصرية


❈-❈-❈


الفصل الأول⏪

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الفصل الرابع⏪

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الفصل السابع⏪

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ