رواية مقيد بعشقها - مكتملة - بقلم الكاتبة سحر خالد
رواية مقيد بعشقها
بقلم الكاتبة سحر خالد
رواية مقيد بعشقها
بقلم: الكاتبة سحر خالد
مقدمة
تجلس على احد المقاعد بغضب و دموعها تنزل بقهر شديد وحزن اكبر والكلام اصبح محتجاز داخل حلقه لا تستطيع التكلم من المنظر التي راته منذ قليل ...
وداخل غرفه نومها ... قد رات زوجها مع امراه اخرى بكت وبكت بقلب مكسور
جلست في غرفه الجلوس لتنتظر اخيها الذي اتصلت به لياتي وياخذها...
في الداخل ارتدى ادم ملابسه بسرعه وترك هذه التي على السرير ثم ركض للخارج وهو يصرخ.... ندى استني..
وجدها تجلس على الاريكه وتبكي لينظر اليها ثم جلس على الارض امامها وهو ينظر بندم
وكاد ان يلمسها ولكنها صرخت فيه ان يبتعد ليقول..... ندى انتي فاهمه غلط اللي حصل جوه ده مش غلط ومش حرام نور مراتي و
قطعته ندى وهي تصرخ بشده وغضب شديد وقلبها يكاد يحترق من كثره الصراخ والغضب والحزن التي تشعر به......
وانا ايه وانا مش مراتك اتجوزت علي ليه... ما تتكلم ليه... حرماك من ايه ده انا حامل وقربت اولد يعني مش حرمك من الخلف ولا من اي حاجه ليه تعمل في كده
ادم ....ندى خلينا نتكلم...
ندي بغضب وهي تنهض..... مش عايزه تكلم ولا اسمع منك حاجه مش عايزه اعرفك تاني
قالت كلامها ولم تنتظر وتستمع لاوامر اخيها الذي قال لها ان تنتظر الى ان ياتي وياخذها فهو في الطريق...
ولكنها ركضت خارج المنزل وهي تصرخ وتبكي ولم تنظر امامها من شده دموعها لتصطدم بها احد السيارات تقع بعدها غارقه في دمائها ودموعها معنا...
وهو يقع ارضا باكيا بندم....
تصنيف الرواية
رومانسي، دراما، صعيدي
نوع السرد
باللغة العربية الفصحى
نوع الحوار
العامية المصرية
❈-❈-❈
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ