رواية جديدة قلوب ضائعة مكتملة لفاطمة الزهراء
قراءة رواية قلوب ضائعة كاملة
تنشر حصريًا على مدونة رواية وحكاية قبل أي منصة أخرى
رواية قلوب ضائعة
رواية جديدة قيد النشر
من قصص و روايات
الكاتبة فاطمة الزهراء
مقدمة
كنت و مازلت أؤمن بالحب رغم كل ما مررت به من ألم و معاناه لم أرغب فى شئ طوال حياتي سواك لكنك كنت أعمي القلب لست نادمه على شئ سوى قلبي الذى لم يعشق سواك .. أيقنت أنه علي المرور بتجارب كثيرة للحصول عليك لكن لا أستطيع نسيان ما مررت به معك لقد أصبحت فتاة أخرى مثلما تعلمت العشق على يدك تعلمت أيضاً القسوة على يدك لتبدأ رحلة ضياع قلوبنا و علينا البحث لايجادها
❈-❈-❈
كان علي السير فى هذا الطريق من أجل الجميع و ارتدي قناع القسوه من أجل الجميع و أكون شخص أخر يزعم القوه لكن على تذوق هذا الألم و الشعور به لكن لن أستطيع البوح بما فى داخل صدري .. لا ترحلي و تتركي نيران قلبي تشتعل أستحلفك بحبي لكي أن لا تجعلي قلبي يرحل من صدري و أعيش بلا روح
❈-❈-❈
حين تجد نفسك غريب فى هذا العالم تشعر بالضياع و الوحده رغم وجود الجميع حولك دائماً تبحث عن نصفك الثاني وسط صرا.عات الحياة لكن هل سيتقبل الشخص الآخر أخطائك ؟؟
هل سيتقبل إنسان بلا هوية ؟؟
أعيش فى هذا العالم وحيد رغم كل من حولي لتأتي من تشعرني أن للحياة ألوان أخرى غير الأبيض و الأسود لتبدأ حالة حب و لكن علينا المرور ببعض العثرات حتى نصل لقمة العشق
❈-❈-❈
لم أعتقد أن أجد الحب مره أخرى كنت أظن أنى التقيت به فى السابق لكن لا أعلم ماذا فعلت بي أيها الغريب ؟؟
حين التقينا أول مره أترى لأننا نعيش نفس الحاله نبحث عن أشخاص تشبهنا أم بسبب هروبنا من الماضي الذى مررنا به فى السابق .. كان على اجتياز الأمر كى أكون معك وأنا بكامل إرادتي من أنا فى حضرتك ؟؟
ظننت أنى عاشقة لكن معك وجدت للعشق درجات أخرى إمرأة متمرده عنيدة ولكن معك طفله لم تتجاوز الخامسه من عمرها سنمضي الطريق و نخوض العقبات معا لقد التقت قلوبنا بعد الضياع
❈-❈-❈
قلوب ضائعة فى الحياة عليهم اجتياز جميع العقبات حتى يتحدوا معا للنهاية وتجتمع القلوب بعد معاناه ……
سلسلة قلوب ضائعة الجزء الاول
تصنيف الرواية
رومانسي, أكشن
نوع السرد
السرد باللغة العربية الفصحى
الحوار
باللغة العامية المصرية
❈-❈-❈
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ