رواية جديدة نزيلة المصحة مكتملة لريناد يوسف
قراءة رواية نزيلة المصحة
تنشر حصريًا على مدونة رواية وحكاية قبل أي منصة أخرى
قراءة رواية نزيلة المصحة
من روايات وقصص
الكاتبة ريناد يوسف
المقدمة
جرت العادة ان نقول لا تصدق كل ماتسمع، فالكذب اصبح منهاج حياة الاغلبيه، وأن العين اصدق فانتظر حتى ترى بأم عينك ثم أصدر احكامك.. لكن فى بعض الاحيان تكسر القاعدة فلا السمع ولا الرؤيا تجعلك تصدر الاحكام الصحيحه، فهناك ماكرون يتلاعبون بالسمع والابصار ويحركون المشاعر على اهوائهم، ويتحكمون في عقول البشر كما يتحكم صانع عرائس المريونت فى خيوط عرائسه، فيحركهم حسبما يشاء.
فماذا يحدث لك لو صدقت شخص بكل مشاعرك، وتعاطفت معه، ساندته، خاطرت لأجله، اعتنقت قضيته واخذتها علي عاتقك ووضعت مستقبلك على كفك في سبيل الدفاع عنها.. ومن ثم تكتشف أنك تقاتل فى الجبهة الخاطئه!
ماذا يحدث لو انقلبت الادوار فجأة والظالم اصبح مظلوم والجاني اصبح مجنى عليه؟
ماذا تفعل حين تكتشف إنك المخدوع الاكبر وان هناك من كان يتحكم بك في الخفاء وفى نفس الوقت يوهمك أنك انت المسيطر على كافة الأمور فقط ليرضى غرورك الوهمى؟
التصنيف
اكشن رومانسي
السرد
باللغة العربية الفصحى
الحوار
بالعامية المصرية
❈-❈-❈
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ